كانت الحالة الاجتماعية للسيدة جميلة مستورة والحمد لله، زوجها يشتغل بمصنع للخزف بولاية مدنين وأطفالها الخمس يتابعون دراستهم الابتدائية والثانوية بانتظام إلى أن توفي زوجها وأصبحت مجبرة على إعالة أطفالها وخلاص أقساط المنزل لفائدة بنك الإسكان بجراية شهرية تقدر بتسعين دينارا . |