من العناء إلى النعمة
![]() |
“عانينا، عانينا، عانينا…”، تلك الكلمة التي لم تجد برنية سواها لتصف الحياة التي كانت تعيشها مع عائلتها في بيتهم القديم. وصفناه بالبيت إلا أنه لا يزيد عن كوخ لا يقي من برد الشتاء ولا من حر الصيف. |
حال صعبة
![]() |
فرج له 4 أبناء وهو مصاب بمرض مزمن فهو الآن يتنفس ليلا نهارا عن طريق آلتين. ليس لهم غير غرفة واحدة للنوم تنام فيها الأم والبنت الكبرى أما الأب والبنت الصغرى فقد اتخذوا من السقيفة مكانا للنوم والتجأ الولدان إلى منزل جدهما وهما لا يدرسان ولا يستطيعان العمل لصغر سنهما وبالرغم من ذلك فقد خرج ابن السادسة عشر من العمر ليعمل كعامل بناء. |
أصبح صاحب خرفان
![]() |
كان يعمل موسميا لحساب شركة، إلا أنه لم يحالفه الحظ ولم يلبث إلا أن وجد نفسه عاطلا عن العمل. له ابنة من الزوجة الأولى والآن زوجته تنتظر مولودا وهو يقطن مع والديه لا تسُدُّ حاجتهم غير 90 دت -قيمة مدخول والده- وبعد دراسة وضعه قدّمت له جمعية التعاون الخيرية مبلغا ماليا لاستغلاله في تربية الخرفان. |
ثبت الله أجر المحسنين
![]() |
اسمه محمد له ثلاث بنات في المنزل، وله إعاقة جسدية فقد فقد ساقه من جراء جرح أصيب به وهو مريض بالسكري. |